+1 (216) 269 3272 Pierre@profilenewsohio.com

تفاصيلٌ َ مثيرة عن اغتيال الموساد للعالم إلايراين زادة

by Jan 21, 2021Local News0 comments

There is no managed firewall nor a support team that can
shut things down or turn things up for them; they would be
head to head with the hacker nerding out on a computer a
few seats away. Should be scary if you are really thinking
about it!

الايراني ولبرنامج ايران النووي اذ أن اغتيال
شخصية مركزية من هذا النوع ومحروسة
بهذا الشكل يؤكد االختراق الاسرائيلي
لالجهزة الايرانية بشتى أشكالها، اضف إلى
ذلك سرقة اسرائيل قبل أكثر من عامين كل
االرشيف الايراني الخاص بالبرنامج النووي
من داخل طهران والنشر ً أخيرا عن اغتيال
الرجل الثاني في تنظيم القاعدة ابو محمد
المصري في طهران ايضا مع ابنته وهي
ارملة حمزة ابن اسامة بن الدن، حيث أخفت
طهران حقيقة هويته ووصفته باستاذ جامعي
لبناني بعد اغتياله الا أن البيت ألابيض
كشف حقيقة اغتياله من قبل عناصر الموساد
بطلب من ”السي اي ايه“ بحسب ما نشر في
.الصحف األميركية
من جهة أخرى تقول مصادر اسرائيلية
مطلعة أن ”تعليمات صدرت فور االعالن
عن اغتيال زادة إلى كل السفارات
والقنصليات ومكاتب المصالح الاسرائيلية
حول العالم بضرورة اخذ اقصى درجات
الحذر“
. فالمعلومات تشير إلى أن ”ايران قد تقوم
باالنتقام لمقتل زادة باستهداف شخصية
اسرائيلية رفيعة في الخارج وانها اي ايران
ليست بصد رد عسكري قد يدخلها في دوامة
حرب ال تعرف كيف تنتهي اذ أن تقديرات
اسرائيل الاستخبارية الامنية تشير إلى أن
ايران لن تقوم بعمل عسكري ضد اسرائيل
من اراضيها وال عن طريق اذرعها المنتشرة
من غزة إلى لبنان إلى سوريا والى العراق
.واليمن“
من ناحية اخرى، قال مسؤول امني كبير لـ
”إيلاف“ إن ”اغتيال زادة لن يوقف برنامج
ايران النووي لكنه يشوش على البرنامج
وعلى جدول المواعيد ويدخل علماء ايران
في هذا المجال إلى دائرة الخوف والتخفي
ما يصعب عليهم العمل الستكمال البرنامج
خالل الفترة المقررة، ناهيك عن امكانية
هروب بعضهم خوفا من االغتيال وتسليم
.المعلومات للغرب حول البرنامج“
ولمح المسؤول إلى أن ”هذا االمر حصل قبل
نحو عشر اعوام عندما اغتيل ثمانية علماء
ذرة ً واحدا تلو االخر في طهران بين عامي
.” 2008و    2005

.السيارة
في هذه الاثناء، قامت المجموعة الضاربة
المكونة من أربعة عناصر بالتوجه ً سريعا
إلى سيارة زادة واطلاق النار عليه بشكل
كثيف ما ادى إلى مقتله ومقتل حارس
وجرح آخرين. استغرقت العملية من تفجير
السيارة إلى الاغتيال دقائق قليلة بعدها الذ
المنفذون بالفرار في السيارة رباعية الدفع
والتي تحمل لوحة أرقام تابعة لحرس الثورة
الايراني، ثم اختفى المنفذون بعد أن توجه
كل منهم إلى منطقة مختلفة. خلال اقل من
ست ساعات كانوا قد عبروا حدود ايران
إلى دول أخرى قريبة. ويقول المسؤول
السابق إن ”العملية كانت معقدة وصعبة،
لكن إصرار اسرائيل على تشويش وانهاء
برنامج ايران النووي جعل العملية ممكنة
وبدون اي خطأ حيث لم يصب اي من
المهاجمين الخمسة بأذى، ولم يتم تعقبهم وال
.كشفهم“
ويضيف المسؤول أنهم ”لم يتركوا وراءهم
ً أثرا تدل عليهم او على طريقة دخولهم
ايران ومكوثهم فيها لعدة اشهر بمساندة
سبعة عناصر اخرين تواجدوا لالسناد في
اماكن قريبة ًجدا من مكان العملية وهم ايضا
غادروا ايران“.
تجدر الاشارة هنا إلى أن، زادة يعتبر
األب الروحي والعقل المدبر لبرنامج
ايران النووي العسكري وهو على الئحة
استخبارات العديد من الدول، بل وزعت
الوكالة الدولية للطاقة النووية اسمه
وصورته وجوازه على مطارات الدول
الغربية لمنعه من دخولها واحتجازه اذا فعل
ذلك وهو رفض مرارا بأمر المرشد االعلى
المثول أمام محققي الوكالة الدولية للطاقة
النووية وكان زمالءه يتذرعون أنه يختبئ
من فرق االغتيال.
ً على
والجدير بالذكر أن زادة كان حريصا
أمنه الشخصي ولم يغادر ايران في السنوات
العشر االخيرة وكان يتنقل بموكب وحراسة
مشددة وكانت شخصيته مجهولة للكثيرين
حتى داخل الحرس الثوري إلايراني منعا
للتسريب وزيادة في الحيطة والحذر.
الى ذلك تفيد المصادر الايرانية إلى أن
اغتيال زادة في عقر داره هو ضربة قوية
لالستخبارات الايرانية ولحرس الثورة

”عناصر الموساد راقبوا زادة ً أشهرا ودرسوا
تحركاته واماكن تواجده في طهران وفي
اماكن اخرى كانت منها مدينة آبسرد التي
يمتلك فيها فيال للنقاهة والاستجمام والراحة
بحسب التقارير التي وردت من طهران“.
وكانت خطة الموساد ألاولى تقضي باغتيال
زادة داخل بيته في آبسرد إلا أن صعوبة
العملية وتعقيدها بسبب طبيعة الحي الذي
يسكنه والحراسة المشددة هناك جعلت الخطة
تتغير إلى عدد من الخطط بما فيها قنصه عن
بعد عند نزوله من السيارة بجانب البيت,
إال أن الخطة الاخيرة كانت تقضي استهداف
موكبه المؤلف من ثالث سيارات، اثنتان
منها متشابهتان ومصفحتان. ويقول المسؤول
السابق إن ”عناصر وحدة النخبة في الموساد
”كيدون“ )الحربة( هم الذين قاموا بالتخطيط
وتنفيذ العملية باسناد لوجستي اسرائيلي من
الجو بطائرة مسيرة من دون طيار حلقت
في اجواء المنطقة وشوشت على الاتصاالت
بين سيارات موكب زادة واستخدم افراد
الطاقم الاسرائيلي أجهزة اتصال خاصة تعمل
بواسطة ألاقمار الصناعية لتجاوز تعقب
اتصاالت الحرس الثوري لهم“.
ويضيف المسؤول أن ”الطاقم قام بجوالت
عديدة في الطريق الذي يسلكه زادة إلى مدينة
آبسرد بشكل مستمر أيام الجمعة والاعياد
والعطالت ومن تحليل المعطيات والتعقب
قررت المجموعة أن افضل يوم للقيام
بالعملية هو الجمعة وفي الصباح حيث تكون
الحركة على الطريق خفيفة، ً خصوصا في
شارع الخميني الواسع الذي به مساران في
.كل اتجاه“
وجهز أفراد فريق الاغتيال سيارة جيب مليئة
بالمتفجرات وركنوها إلى جانب الطريق
في نقطة معينة ال تثير الشبهات. وكانوا قد
تدربوا على العملية مرات عدة، حيث ركنوا
سيارة فارغة وانتظروا. ولما لم يقم أحد
بالتوقف او فحص السيارة ركنوا السيارة
المفخخة قبل ثالثة أيام من العملية. ومن جهة
أُخرى، انتظر افراد القوة الضاربة في سيارة
رباعية الدفع في الجهة المقابلة لسير موكب
زادة مع اسلحة رشاشة وكاتمة للصوت.
وعند مرور أول سيارة للموكب قام الطاقم
بتفجير السيارة المفخخة، قتوقف موكب زادة
وخرج الحرس من سيارة زادة وفتحوا أبواب

كشف موقع ”إيلاف“ تفاصيل مثيرة
عن عملية اغتيال العالم إلايراني محسن
فخري زادة، إذ تشير المعلومات إلى
”ضلوع خمسة عناصر من وحدة
”كيدون“ في الموساد بعملية الاغتيال،
وكل العناصر الذين شاركوا في
التخطيط والاسناد والتنفيذ كانوا من
الاسرائيليين، مكثوا في إيران ً أشهرا
.عدة، وقد خرج عدد منهم من إيران“
وبحسب مصادر ”إيلاف“، قضت
الخطة الاساسية باغتيال زادة في بيته،
لكن استقر الرأي على عملية مركبة
لتجاوز أمر السيارة المصفحة حيث قام
المهاجمون بتفجير سيارة جيب لإيقاف
الموكب الذي أقل زادة، وليتسنى لفريق
الهجوم اغتياله في سيارته مع حارسه
.الشخصي
وبحسب مصدر ”إيلاف“، تحاكي
تفاصيل اغتيال زادة سيناريو فيلم
هوليوودي. ويقول مسؤول سابق
في جهاز أمني غربي لـ ”إيلاف“ إن
”الاختراق في تحديد هوية وأماكن تواجد
زادة حصل قبل أكثر من ستة اشهر من
خلال عمليات استخبارية مشتركة بين
عدد من الدول المعنية ببرنامج ايران
.النووي“
وبعد الاختراق وتحديد أماكن تواجد
العالم رقم واحد في برنامج ايران
النووي، قامت عناصر من جهاز
الاستخبارات الاسرائيلي الموساد
بمراقبته بشكل متواصل.وأُدخل
العناصر إلى ايران من أماكن مختلفة
لعدم توفير أي ربط بين أفراد المجموعة
والذين يقدر عددهم بـ 12 ً عنصرا،
جميعهم من الاسرائيليين. فاسرائيل ما
عادت في السنوات ألاخيرة تعتمد على
عمالء محليين في تنفيذ العمليات، بل
تستقى منهم المعلومات بأشكال مختلفة
ال أكثر، بينما يتولى التخطيط والتنفيذ
عنصار إسرائيلية ً تحسبا للتسريب
وحماية لعمالئها في ايران الذين يتلقون
من اسرائيل مبالغ مالية كبيرة ويحظون
بالحماية ويتم أحيانًا تهريبهم خارج
إيران للعيش في دول أخرى بهويات
مختلفة. وكشفت معلومات ”إيلاف“ أن

Test post

Israel's interior ministry says it has deported a Palestinian-French human rights lawyer after accusing him of security threats. Salah Hamouri, 37, was escorted onto a flight to France by police early on Sunday morning, the ministry said. A lifelong resident of...

Our Businesses

Businesses We Endorse

Submit your event

We will be happy to share your events. Please email us the details and pictures at publish@profilenewsohio.com 

Address

P.O. Box: 311001 Independance, Ohio, 44131

Call Us

+1 (216) 269 3272

Email Us

Publish@profilenewsohio.com